دروبنا
لا تسأل عن الطريق .. أنت الطريق و لا تسأل عن الخلاص .. أنت الخلاص. قد .. لا تسير مع التيار بل كن أنت التيار
اتصل بنا
حولنا
  • الصفحة الرئيسية
  • التصنيفات
    • سهولنا و جبالنا
    • تاريخنا و آثارنا
    • حكاياتنا بحاراتنا
  • الأرشيف
  • اتصل بنا
  • عن المدونة
No Result
View All Result
دروبنا
  • الصفحة الرئيسية
  • التصنيفات
    • سهولنا و جبالنا
    • تاريخنا و آثارنا
    • حكاياتنا بحاراتنا
  • الأرشيف
  • اتصل بنا
  • عن المدونة
No Result
View All Result
Plugin Install : Cart Icon need WooCommerce plugin to be installed.
دروبنا
No Result
View All Result
Home تاريخنا و آثارنا

مسير دروبنا وأصدقاء السبكي في دمشق القديمة 11-10-2025

رحلة بين عبق التاريخ ونسمات الحرية

في صباحٍ دمشقي صافٍ، حيث تتراقص خيوط الشمس الأولى على قبب المدينة القديمة، اجتمع فريق دروبنا ورفاقهم من أصدقاء السبكي عند تمثال صلاح الدين الأيوبي، الفارس الذي وقف حارسًا للشام عبر العصور. كان الجو مشحونًا بالحماس والفرح، وكأن المدينة نفسها احتفت بعودتنا بعد زمنٍ مظلم، لتتنفس الحرية معنا في أزقتها العتيقة.

كان التجمع أمام تمثال صلاح الدين أشبه برمزٍ للانطلاق: كل خطوة من هنا كانت بداية رحلة في قلب التاريخ، مع كل نفسٍ نحسه مزيجًا من الماضي العريق والحاضر المشرق.

الموضوعات المرتبطة

أربعمئة درجة نحو السلام: تجربة روحانية في دير مار موسى 3/4/10/2025

رحلة إلى قلب الجمال: مصياف ووادي العيون حيث تروي الحجارة قصصًا وتغني الجبال أناشيد الألفة 12-13 /09/2025

هروب إلى الجنة: رحلة في قلب الطبيعة السورية من حصن سليمان إلى دريكيش وبيت الوادي 22/23/08/2025

    

🏰 قلعة دمشق – الحصن الذي ينطق بالحكايات

بدأ مسيرنا نحو قلعة دمشق، الحصن الشامخ الذي يعلو المدينة منذ العصور الوسطى.
جدرانها السميكة وأبراجها المرتفعة تحكي قصص المماليك والصليبيين، عن الليالي التي أضاءتها المشاعل وعن فرسانٍ راقبوا المدينة دفاعًا عنها.
في كل زاوية من أسوارها شعرت أننا نلمس نبض التاريخ، وأن الحجارة تتنفس معنا، تحمل صدى الخطوات والحديث القديم.
القلعة لم تكن مجرد بناءٍ عسكري، بل كانت قلب دمشق النابض، حيث يلتقي الماضي بالحاضر، ويشعر الزائر بعظمة المدينة منذ اللحظة الأولى.

 

📚 المكتبة الظاهرية – حيث تنبض الكتب بالحياة

توجهنا بعد ذلك إلى المكتبة الظاهرية، تعود مقتنياتها إلى مكتباتٍ كثيرةٍ كانت متناثرة في أرجاء دمشق القديمة، جُمعت نهاية القرن التاسع عشر في عهد الولاة مدحت باشا ثم حمدي باشا، بفضل همة الشيخ طاهر الجزائري ورفيقه سليم البخاري، مع ثلةٍ من العلماء الدمشقيين الذين خشوا على تراث الأمة من الضياع.
هؤلاء الرجال اجتمعوا على فكرة نبيلة: أن تُحفظ كل المخطوطات في مكانٍ واحدٍ، ليُصان تراثها ويُتاح علمها. وهكذا وُلدت “المكتبة العمومية”، التي اتخذت من تربة الملك الظاهر بيبرس مقرًّا لها، لتُعرف بعد ذلك باسم المكتبة الظاهرية.

من بين جدرانها الحجرية، يتسلل الضوء على رفوفٍ تعجّ بالمجلدات المذهّبة بخطوط النسّاخ القدماء، وكأن كل حرفٍ فيها ينطق بحكاية حضارةٍ عاشت هنا.
وقد جُمعت مخطوطاتها من عشر مكتباتٍ كانت مناراتٍ للعلم في دمشق، هي:
المكتبة العمرية والضيائية، مكتبة سليمان باشا، مكتبة الملا عثمان الكردي، مكتبة مراد النقشبندي، المكتبة السميساطية، مكتبة الياغوشية، مكتبة الخياطين، مكتبة الأوقاف، ومكتبة بيت الخطابة.

كل واحدةٍ من هذه المكتبات كانت عالمًا مصغّرًا من الفكر، ووراء كل اسمٍ قصةُ رجلٍ عشق الكتاب.
ففي المدرسة العمرية مثلًا، حفظ الحنابلة كتبهم بعد هجرتهم من القدس، بينما كانت مكتبة سليمان باشا تحفةً من القرن الثاني عشر الهجري وقفها والي دمشق لأهل العلم، أما مكتبة بيت الخطابة في الجامع الأموي فذاقت مرارة الحريق سنة 1893، ولم يصل منها إلى الظاهرية إلا القليل من مجلداتها التي نجت بمعجزة.

رائحة الورق فيها تشبه عبق ياسمين الشام في صباحٍ دمشقيٍّ رائق، وصدى الخط العربي على جلود الكتب كأنه تلاوة من نور.
إنها ليست مكتبة فحسب، بل روح دمشق العالمة التي ما زالت تنبض بالمعرفة.

🏫 المدرسة العادلية – محراب العلم وجمال العمارة الأيوبية

مقابل المكتبة الظاهرية تتربع المدرسة العادلية الكبرى كأحد أنبل الشواهد على ازدهار العلم في العصر الأيوبي، وكنموذجٍ رفيعٍ يجمع بين الإيمان والعلم والجمال. تعود جذور هذه المدرسة إلى عهد نور الدين محمود الزنكي في القرن الثاني عشر، الذي أراد لها أن تكون منارةً للفكر الإسلامي ومركزًا لتكوين العلماء والفقهاء. لم تكن المدرسة مجرد مبنى للتدريس، بل كانت مؤسسة حضارية تسعى إلى ترسيخ قيم العدالة والعلم، فاستحقت أن تحمل اسم العادلية. وفي عام 1222م، تولّى الملك المعظّم عيسى استكمال بنائها، ليمنحها رونقًا معماريًا يليق بمكانتها ودورها العلمي. آنذاك، أصبحت المدرسة قبلةً لطلاب العلم من أطراف العالم الإسلامي، ومجمعًا للعلماء والمفكرين الذين توافدوا إلى دمشق ليغترفوا من معينها. كانت العادلية آنذاك رمزًا لعصرٍ ذهبيٍّ جمع بين الفكر والروح، وبين التقوى والعمران.

 

تُعدّ المدرسة العادلية نموذجًا فريدًا للطراز الأيوبي في عمارة دمشق.واجهاتها الحجرية العريضة تشي بالهيبة والرصانة، ونوافذها المتجاورة بزخارفها الرشيقة تعكس براعة البنّائين الأيوبيين الذين صاغوا الجمال من صخر قاسيون نفسه. الحجر الطبيعي المستخدم في بنائها ينسجم مع بيئة المدينة، وكأنه امتداد لجبلها وروحها، فيما تُضفي الأقواس المنحوتة والكتابات العربية المذهبة طابعًا من القداسة والسكينة.

أما الداخل، فهو حكاية أخرى…
فناءٌ فسيح تتوسطه بركة ماء تلمع تحت ضوء النهار كمرآةٍ تعكس صفاء النية وسمو العلم.حولها تنتظم الغرف والقاعات كأوتارٍ في آلةٍ موسيقيةٍ منسجمة، حيث كان الطلاب يجتمعون حول أساتذتهم في حلقاتٍ من النور والعلم. كان الماء في تلك البركة رمزًا للطهارة والنقاء، يهمس لتلاميذها بأن العلم لا يُرتشف إلا بقلبٍ صافٍ وعقلٍ متأمل.

 

💦 حمامات السوق – عبق الماضي ورائحة الياسمين

ثم مررنا بين أزقة السوق القديمة، حيث تنتصب الحمامات الدمشقية، شاهدة على الحياة الاجتماعية التي كانت تنبض هنا قبل قرون. من خلف الأبواب الخشبية، ينبعث بخار الماء وعبق الورد والعود، يصاحبه همس الزوار والضحكات التي عبرت الزمان. الحمام ليس مجرد مكان للاستحمام، بل فضاء للتلاقي الاجتماعي، حيث يختلط الطيب بالحديث، وتصبح المياه مرآةً للنقاء والجمال. تجربة المرور بهذه الحمامات جعلتنا نشعر بأن دمشق لا تنظف الجسد فحسب، بل الروح أيضًا، وتفتح لنا نافذة على زمنٍ اختلط فيه العمل بالراحة والأنس.

  

🕌 الجامع الأموي – قلب الشام وروحها المضيئة

وصلنا بعد ذلك إلى الجامع الأموي الكبير، الذي أمر الخليفة الوليد بن عبد الملك بتشييده عام 705م، فحشد له صنّاعًا من الفرس والهنود، واستعان بإمبراطور بيزنطة نفسه الذي أرسل مئة فنان يوناني للمشاركة في الزخرفة والتزيين. وهكذا وُلد الجامع الأموي على أنقاض كنيسة يوحنا المعمدان، فحمل في قلبه مزيجًا من الإيمانين، الإسلام والمسيحية، ليبقى شاهدًا على التسامح الروحي الذي ميّز دمشق عبر العصور. ومنذ ذلك الحين، صار المسجد قلب المدينة النابض، ومحرابها الذي يتجه إليه التاريخ كلما أراد الصلاة.

🌿 فسيفساء من نورٍ وحجر

الجامع الأموي لوحة فسيفسائية لا تشبه سواها، تتلألأ جدرانه بزخارف من الذهب والرخام، تُصوّر بساتين وأنهارًا كأنها فردوس على الأرض. سقفه العالي وجدرانه المغشاة بالفسيفساء الملونة تركت أثرًا خالدًا في قلوب الرحالة والمؤرخين الذين مرّوا به، وكتبوا عنه بإعجابٍ لا يزول. يقول المؤرخ فيليب حتي:

“إن جمال الجامع الأموي لا يُختصر بفنه البيزنطي أو اليوناني، بل هو تجسيد للفن السوري الأصيل، المنبثق من روح دمشق ذاتها.”

وقد كان هذا الجامع أول من شهد ظهور المحراب والحنية في عمارة المساجد، إرثًا من طراز الكنيسة التي كانت قائمة في المكان نفسه، فجمع بذلك بين التاريخين والديانتين في تناغمٍ سماويٍّ فريد.

🌙 مآذن تهمس للسماء

تعلو الجامع ثلاث مآذن، أقدمها الشمالية التي شُيّدت في عهد الوليد بن عبد الملك، وكانت تُستخدم أيضًا منارةً لمدينة دمشق. ومنها انتشر الطراز المربّع للمآذن إلى سائر بلاد الشام وشمال إفريقيا والأندلس، لتصبح رمزًا للهوية الإسلامية في عمارتها.

 

✨ أضرحة وقداسة

في قلب المسجد، يحتضن ضريح النبي يحيى عليه السلام — يوحنا المعمدان — نسيب المسيح، حيث يُقال إن رأسه الشريف يرقد هناك في مقامٍ مهيبٍ تعلوه هيبة النور.
كما يحتفظ المسجد بذكرى رأس الإمام الحسين بن علي، الذي وُضع في إحدى زواياه حين حُمل إلى دمشق. وخارج أسواره يرقد صلاح الدين الأيوبي في مدفنه البسيط المجاور، كأن روحه ما زالت تحرس هذا الصرح العظيم. تعرّض الجامع لثلاث حرائقٍ عظيمة — عام 1069م، ثم على يد تيمورلنك سنة 1400م، ثم عام 1893م — لكنها لم تنل من عظمته.
فكل مرة كان يقوم من رماده، أكثر جمالًا وصلابة، كطائر الفينيق الدمشقي الذي لا يعرف الفناء.

       

 

🏛️ قصر العظم – لؤلؤة العمارة الدمشقية ومرآة الحياة الشامية

على مقربةٍ من الجامع الأموي، في نهاية سوق البزورية العتيق، يتربع قصر العظم كتحفةٍ معماريةٍ تنطق بالجمال والهيبة، تحكي قصة والي دمشق أسعد باشا العظم الذي بناه عام 1749م ليكون مقرًّا لإقامته، فصار بمرّ الزمان أحد أجمل القصور الإسلامية في العالم، وأصدقها تصويرًا للحياة الدمشقية في القرن الثامن عشر. يمتد القصر على مساحةٍ تزيد عن 6400 متر مربع، تُشكّل لوحةً فنيةً متكاملة تتعانق فيها الحجارة الملونة، والرخام المزخرف، والخشب المطعّم بالعاج والصدف، والنحاس المنقوش بأنامل حرفيي دمشق الذين جعلوا من كل زاويةٍ فيه قصيدةً من الصنعة والإبداع. يشير المؤرخون إلى أن جزءًا من القصر، يقع في الزاوية الجنوبية الشرقية، يعود إلى عصورٍ أقدم من عهد أسعد باشا، وكأنه جذعٌ معماريٌّ ضاربٌ في تاريخ دمشق، نبتت منه هذه الجنة الحجرية التي نراها اليوم. بوابته الضخمة، ذات الباب الصغير المسمّى باب الخوخة، تفتح على عالمٍ آخر — عالمٍ تتجاور فيه الفخامة مع الأناقة، والعراقة مع الدفء الدمشقي الأصيل.

       

🌿 دهاليز من نورٍ وماء

ما إن تعبر عتبة القصر حتى تأخذك الدهشة.
فناءاتٌ تتوسطها نوافير الماء، وحدائق داخلية تتناثر فيها أشجار الليمون والياسمين، وصوت خرير الماء يمتزج بأصداء الخطوات على بلاطٍ باردٍ من الرخام. الحرملك المخصص للعائلة، والسلاملك لاستقبال الضيوف، والحمّام الدمشقي المزين بالقبة المثقبة التي تسمح لضوء النهار أن يتراقص على البخار…
كل ركنٍ في القصر حكاية، وكل قاعةٍ فيه مسرحٌ لطقوس الحياة اليومية في دمشق العثمانية. ألوان الحجر الأبيض والأسود تتعانق في جدرانه في لوحةٍ هندسيةٍ تُعرف بـ الأبلق الدمشقي، رمز الأصالة الذي لم تخلُ منه دارٌ من دور الشام. ومن النوافذ المزخرفة بالزجاج الملوّن تتسلل أشعة الشمس، فتنثر على الجدران فسيفساء من الضوء تُنعش الروح وتستحضر عراقة المكان.

🕰️ من بيت الوالي إلى متحف الذاكرة

في عام 1954م خضع قصر العظم لعملية ترميمٍ دقيقة أعادته إلى مجده الأول، ليتحول إلى متحفٍ للتقاليد الشعبية السورية. أُعيد تأهيل قاعاته الداخلية والخارجية بعنايةٍ بالغة، وزُوّدت بقاعاتٍ تعرض مشاهد حيّة من حياة الدمشقيين في القرون الماضية: عاداتهم، أزياؤهم، حرفهم، وأفراحهم التي كانت تُقام في مثل هذه القاعات ذاتها.

☕ مقهى بيت عربي – الفرح، الضحك، والفطور الشامي

اختتمنا مسيرنا في بيت عربي قديم، حيث تناولنا فطورًا دمشقيًا أصيلًا: لبنة وزيت زيتون وزعتر وبيض مقلي على الصاج. جلسنا في الفناء تحيط بنا الأشجار والنوافير، وتبادلنا الضحكات والغناء، فكان المكان مزيجًا من الحميمية، التراث، والحرية بعد زمن طويل من الصمت. شعرنا بأننا لم نزور دمشق فحسب، بل عشناها بكل حواسنا، وتنفّسناها بكل قلوبنا.

🌸 دمشق تتنفس الحرية

في نهاية المسير، أدركنا أن هذه المدينة ليست مجرد تاريخ وحجارة… بل روح نابضة بالعلم، الثقافة، والجمال. الجدران تنفسّت معنا الحرية، والكتب القديمة في الظاهرية تعلّمت من جديد أن تُقرأ، والأرض التي مشينا عليها عبّرت عن صمودها، وعطر الياسمين ملأ الشوارع كأنه يحيي النور بعد ظلمة طويلة. كان مسيرنا أكثر من رحلة… كان احتفالًا بالفرح والمعرفة والحرية، وجسّد جمال دمشق الذي يبقى خالدًا عبر العصور.

إعداد 

المهندسة: نجاة العلي

الكوتش: بلال المصري

Tags: البزوريةالجامع الأمويالمدرسة العادليةالمكتبة الظاهريةحمامات السوقدمشق القديمةقصر العظم
ShareSendPinSend
Previous Post

أربعمئة درجة نحو السلام: تجربة روحانية في دير مار موسى 3/4/10/2025

Related Posts

أربعمئة درجة نحو السلام: تجربة روحانية في دير مار موسى 3/4/10/2025

أربعمئة درجة نحو السلام: تجربة روحانية في دير مار موسى 3/4/10/2025

7 أكتوبر، 2025
رحلة إلى قلب الجمال: مصياف ووادي العيون حيث تروي الحجارة قصصًا وتغني الجبال أناشيد الألفة  12-13 /09/2025

رحلة إلى قلب الجمال: مصياف ووادي العيون حيث تروي الحجارة قصصًا وتغني الجبال أناشيد الألفة 12-13 /09/2025

19 سبتمبر، 2025
هروب إلى الجنة: رحلة في قلب الطبيعة السورية من حصن سليمان إلى دريكيش وبيت الوادي 22/23/08/2025

هروب إلى الجنة: رحلة في قلب الطبيعة السورية من حصن سليمان إلى دريكيش وبيت الوادي 22/23/08/2025

16 سبتمبر، 2025
مسير يبرود… حين تمشي على خطى التاريخ وتتنفس سحر الجغرافيا و دفء الأهل 20-06-2025

مسير يبرود… حين تمشي على خطى التاريخ وتتنفس سحر الجغرافيا و دفء الأهل 20-06-2025

6 يوليو، 2025
Load More

اترك تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

مؤسسة إجتماعية سياحية ترفيهية غير حكومية..
مشي وترحال وتخييم.. (قيد الترخيص)

التصنيفات الأساسية

  • تاريخنا و آثارنا
  • حكاياتنا بحاراتنا
  • سهولنا و جبالنا
  • مستوى الصعوبة
    • مستوى مبتدئ
    • مستوى متقدم
    • مستوى متوسط

الانستغرام

    Go to the Customizer > JNews : Social, Like & View > Instagram Feed Setting, to connect your Instagram account.

أحدث المقالات

مسير دروبنا وأصدقاء السبكي في دمشق القديمة 11-10-2025

مسير دروبنا وأصدقاء السبكي في دمشق القديمة 11-10-2025

16 أكتوبر، 2025
أربعمئة درجة نحو السلام: تجربة روحانية في دير مار موسى 3/4/10/2025

أربعمئة درجة نحو السلام: تجربة روحانية في دير مار موسى 3/4/10/2025

7 أكتوبر، 2025
No Result
View All Result
  • التصنيفات
  • حكاياتنا بحاراتنا
  • تاريخنا و آثارنا
  • سهولنا و جبالنا
  • الأرشيف
  • اتصل بنا
  • عن المدونة

© 2024 Droopna - Designed & By Najat Al-Ali & Bilal AL-Masri & Muteaa Al-tahaanJegtheme.