دروبنا
لا تسأل عن الطريق .. أنت الطريق و لا تسأل عن الخلاص .. أنت الخلاص. قد .. لا تسير مع التيار بل كن أنت التيار
اتصل بنا
حولنا
  • الصفحة الرئيسية
  • التصنيفات
    • سهولنا و جبالنا
    • تاريخنا و آثارنا
    • حكاياتنا بحاراتنا
  • الأرشيف
  • اتصل بنا
  • عن المدونة
No Result
View All Result
دروبنا
  • الصفحة الرئيسية
  • التصنيفات
    • سهولنا و جبالنا
    • تاريخنا و آثارنا
    • حكاياتنا بحاراتنا
  • الأرشيف
  • اتصل بنا
  • عن المدونة
No Result
View All Result
Plugin Install : Cart Icon need WooCommerce plugin to be installed.
دروبنا
No Result
View All Result
Home تاريخنا و آثارنا

هروب إلى الجنة: رحلة في قلب الطبيعة السورية من حصن سليمان إلى دريكيش وبيت الوادي 22/23/08/2025

في عالم يطغى عليه الصخب، تبقى هناك أماكن تُعيد للروح توازنها، وتُذكّر القلب ببساطة الحياة وجمالها. كانت رحلتنا هذه المرة إلى محافظة طرطوس الساحلية، ولكن ليس إلى شاطئها الصاخب، بل إلى عمقها الجبلي الأخاذ، في رحلة استكشافية جمعت بين عبق التاريخ، وسحر الطبيعة البكر، وكرم الإنسان الذي لم تُفسده صروف الزمن

الانطلاق: من صخب المدينة إلى صمت الجبال

انطلقنا في الصباح الباكر من يوم جمعة، تاركين خلفنا ضجيج العاصمة دمشق، متجهين نحو الهدوء الموعود. كان الهدف هو اكتشاف كنوز محافظة طرطوس الداخلية، تلك التي لا يعرفها الكثيرون. بعد ساعات من القيادة، بدأ المشهد يتغير تدريجياً؛ تقلصت المساحات الإسمنتية وحلّت مكانها المدرجات الخضراء والبساتين، وبدأ هواء الجبال النقي يملأ رئتينا، مبتدئاً عملية تطهير من هموم المدينة.

الموضوعات المرتبطة

مسير دروبنا وأصدقاء السبكي في دمشق القديمة 11-10-2025

أربعمئة درجة نحو السلام: تجربة روحانية في دير مار موسى 3/4/10/2025

رحلة إلى قلب الجمال: مصياف ووادي العيون حيث تروي الحجارة قصصًا وتغني الجبال أناشيد الألفة 12-13 /09/2025

الموعد الأول: حصن سليمان.. حيث يتكلم الحجر (الموقع والتاريخ)

قبل أن نغوص في خضرة دريكيش، كان لنا موعد مع التاريخ في حصن سليمان. يقع هذا الموقع الأثري الفريد على بعد 50 كم شرق مدينة طرطوس، و20 كم شمال شرق صافيتا، ويبعد حوالي 15 كم عن دريكيش، على السلاسل الجبلية الساحلية السورية. يرتفع الحصن حوالي 790 متراً عن سطح البحر، متوضعاً في منخفض طبيعي تحيط به المرتفعات من كل جانب، مما يمنحه موقعاً استراتيجياً مذهلاً وحماية طبيعية.

ما إن وصلنا حتى سيطر علينا شعور بالرهبة. الاسم المحلي “حصن سليمان” يُقال إنه مرتبط بالنبي سليمان عليه السلام، مما يضفي على المكان هالة من القدسية والأساطير الشعبية. لكن التاريخ المكتشف يقول إن هذا الموقع كان في الأساس معبداً رومانياً مهماً مخصصاً للإله “بعل شامين” (سيد السماوات)، ثم تحول لاحقاً إلى حصن بيزنطي، ومن بعده إلى قلعة صليبية في العصور الوسطى.

أهم ما في حصن سليمان:

  • المعبد الرئيسي: وهو الأكثر إثارة للإعجاب. لا تزال أعمدته الضخمة قائمة بشموخ، تحكي عن عظمة الهندسة الرومانية. يمكنك بسهولة أن تتخيل الكهنة وهم يؤدون الطقوس في هذا الفضاء المهيب.
  • النقوش والرسومات الهندسية والنباتية و الطيور الجارحة والحيوانات المفترسة ومجسمات الآلهة في عصور غابرة.
  • المنظر البانورامي: من فوق التلة، يمكنك رؤية مساحات شاسعة من غابات السنديان والصنوبر والوديان الخضراء، مما يوضح سبب اختيار هذا الموقع بالذات؛ فهو ليس موقعاً دفاعياً فحسب، بل هو مكان للعبادة والتأمل.

   

كان التجول بين هذه الأطلال بمثابة عبور عبر بوابة زمنية، نقلتنا من الحاضر إلى عظمة إمبراطوريات مضت، مُعِدّةً أرواحنا لاستقبال جمال الطبيعة في المحطة التالية

و هذا فيديو مفصل عن هذا الحصن

دريكيش: اللؤلؤة البيضاء بين الجبال والخضرة (الموقع والطبيعة)

بعد أن أخذنا حصتنا من عبق التاريخ، واصلنا طريقنا المتعرج صعوداً نحو دريكيش. تقع هذه البلدة في منتصف السلسلة الجبلية الساحلية، وترتفع حوالي 900 متر عن سطح البحر (هناك تقديرات أخرى تذكر 600 متر، ولكن الارتفاع الشائع والمعروف محلياً يقترب من الـ900 متر). اشتهرت دريكيش عالمياً بمقالع الرخام الأبيض الذي يتميز بجودته العالية وبياضه الناصع، والذي زين العديد من القصور والمعالم حول العالم. ولكن جوهرها الحقيقي هو ذلك النسيج الأخضر المذهل الذي يلفها.

الطريق إليها يشبه الدخول إلى لوحة فنية متحركة.  بدأنا ندخل في متاهة من الجمال اسمها غابات النبي متى. هنا، يتغير كل شيء: الهواء يصبح أكثر نقاءً وبرودة، والضوء يتخلل أوراق الأشجار الكثيفة ليرسم أشكالاً ضوئية على الأرض، والصوت الوحيد المسموع هو حفيف الأوراق وزقزقة العصافير البعيدة. أشجار السنديان المعمرة، الصنوبر، البلوط، والدلب تشكل غابة كثيفة هي رئة المنطقة وقلبها النابض بالحياة. إنها ليست غابةً عادية، بل هي معبد طبيعي للتواصل مع الذات، حيث يذوب الهم بين جذوع الأشجار، وتتجدد الطاقة مع كل نفس

ملاذ الفخامة: واحة روز ماري تستقبل المسافرين المتعبين

بعد ساعات من القيادة والتمتع بالمناظر الخلابة، وصلنا إلى فندق روز ماري الفخم، الواقع في أحضان الطبيعة. كان في استقبالنا الآنسة لانا تقلا بكل بشاشة ومحبة، تجسد كرم الضيافة السورية بأجمل صورة. هي من نسقت ورتبت استقبالنا بتفانٍ لافت، وتابعت توزيعنا على الغرف بابتسامة لا تفارق محياها، واهتمت بأدق التفاصيل لضمان راحتنا. إنسانيتها وحرصها جعلانا نشعر وكأننا في منزلنا منذ اللحظة الأولى.

استلمنا غرفنا التي جمعت بين الرقي في التصميم وبساطة الطبيعة، حيث النوافذ المطلة على الجبال والخضرة لا تقدر بثمن. بعد عناء السفر، كانت “القيلولة” ضرورة ملحة، استسلمنا فيها لسحر الاسترخاء بين أحضان الطبيعة، لنستيقظ بعدها بمزاج مشرق وجوع كاسر.

توجهنا إلى مطعم الفندق لتناول وجبة الغداء الشهية، التي تضمنت أطباقاً محلية من مطبخ الساحل السوري، إلى جانب مجموعة من المقبلات والسلطات الشهية. الكرم كان سيد الموقف، والخدمة كانت بروح عائلية دافئة، مما جعل الوجبة لا تشبع الجسد فقط، بل تغذي الروح بأجواء الألفة والمحبة.

مسير محيط سد دريكيش: بصحبة حكيم الجبل وأزمة الجفاف

باستعادة نشاطنا في فندق روز ماري، حان وقت المغامرة الحقيقية. وكانت المفاجأة السارة أن يرافقنا في مسيرنا المحامي سامي قيضبان، وهو أكثر من مجرد دليل. سامي هو ابن المنطقة، عاشقٌ لها، يعرف كل شجرة وكل حجر، ويتحدث بلغة الأرض والشعر.

انطلقنا تحت قيادته في محيط سد دريكيش، شريان الحياة الذي يروي بساتين المنطقة. بني السد على نهر الحصين، وهو أحد الروافد المهمة. توقف سامي فجأة وأشار بجدية إلى جدران السد. المشهد كان صادماً ومحزناً في آن واحد. خط أبيض واضح يعلم على ارتفاع شاهق، يظهر المستوى الذي كانت عليه المياه في السنوات الماضية. في المقابل، كان منسوب المياه الحالي منخفضاً بشكل صارخ، وكشف عن مساحات من الأرض المتشققة في قاع السد. بلهجة تحمل حزناً عميقاً وأملاً عنيداً، شرح لنا سامي كيف أن التغير المناخي وموجات الجفاف المتتالية تضرب المنطقة، مهددةً الزراعة ومصادر المياه. لقد أضاف هذا المشهد بعداً إنسانياً وبيئياً عميقاً لرحلتنا، جعلنا ندرك أن هذه الجنة الخضراء تواجه تحديات حقيقية

سهرة تحت نجوم دريكيش: هدية الصوت والعود

بعد عودتنا من المسير، جمعتنا على تراس الفندق أجواء لا توصف. المقاعد المريحة، الإضاءة الخافتة، والسماء المرصعة بالنجوم التي بدت قريبة للمس. ثم جاءت المفاجأة الساحرة من مدير الفندق، الأستاذ علي ديوب، الذي قدم لنا المطرب آرام مصطفى. بصوته القوي والحنون، وعوده الشجي، غنى آرام الأغاني التراثية والطربية. لم نكن مستمعين فحسب، بل تحولنا إلى جزء من الأداء. انطلقت التصفيقات، والضحكات، والغناء الجماعي. كانت ليلة من الفرح الخالص والتآلف الإنساني، مجسدةً كرم النفس السوري الأصيل

اليوم الثاني: مغامرة بيت الوادي وكنز عرزال أم معتز السري

مع استيقاظنا، كانت رائحة القهوة العربية الأصيلة تداعب أنوفنا، فاجتمعنا لشربها معاً، مستذكرين أحداث اليوم السابق ومتحمسين لليوم الجديد. سلمنا غرفنا، وانطلقنا في سياراتنا متجهين إلى بيت الوادي.

الطريق إلى هناك كان جزءاً من المغامرة بحد ذاتها. طريق جبلي متعرج، يصعد ويهبط بين جبال كلها سحر وخيال. المناظر البانورامية كانت مذهلة، حيث كنا نشاهد القمم المتراصة والوديان السحيقة، وكأننا في رحلة عبر عالم آخر.

وصلنا أخيراً إلى مطعم ومسبح الكرم الذي يشرف عليه أبو يونس وأم يونس وأبنائهم وبناتهم. وهو ليس مجرد مطعم، بل هو بيت من بيوت المنطقة، بُنِيَ بحب وبروح عائلية صادقة. كان الاختيار بين البقاء في استراحة المطعم أو الانطلاق في المسير الثاني. قسم منا فضل الاسترخاء وتمتع بقهوته على نغمات الموسيقى، بينما انطلقنا نحن المغامرون، وبصحبة دليلنا المميز سامي، نحو الكنز المخفي: عرزال أم معتز.

سرّ النهر: ضيافة أم معتز في فردوسها الأرضي

بعد مسير قصير عبر ممرات خضراء، بدأ صوت هدير الماء يعلو شيئاً فشيئاً، حتى انكشف لنا المشهد الأكثر إبهاراً في الرحلة. هناك، على ضفاف نهر جبلي متدفق، بين الأشجار الكثيفة والصخور الملساء، يقبع عرزال أم معتز ومتنزهها البسيط المتماهي مع الطبيعة

لم يكن مكاناً عادياً، بل كان فردوساً أرضياً مخفياً. كوخ بسيط مبني من الحجر والخشب، تحيط به الطبيعة من كل جانب، ومياه النهر الصافية تنساب بقوة على بعد أمتار قليلة. وكانت في استقبالنا أم معتز نفسها، مبتسمة الوجه، تحمل في عينيها دفء الأرض وصدق أهلها.

استقبلتنا كما تستقبل عائلة لها بعد غياب طويل. بأمر منها، جلسنا على وسائد من القش موزعة على الصخور المسطحة تحت ظل شجرة جوز كبيرة، حيث كان مطرح الجلوس يطل مباشرة على النهر. لم نكن نسمع إلا صوت الماء والطيور.

   

وبكل بساطة وكرم لا يتكلف، قدمت لنا أم معتز إبريقاً كبيراً من الشاي الساخن الذي غلته على الحطب، وأكواباً زجاجية بسيطة. شربنا الشاي ونحن ننظر إلى جمال الطبيعة من حولنا، نشرب برودة الماء وعذوبة الهواء مع كل رشفة. كان طعم الشاي مختلفاً، فيه نكهة الكرم والبساطة والحياة الأصيلة التي نفتقدها. حكت لنا أم معتز عن حياتها هنا، عن النهر الذي هو مصدر رزقها وروحها، عن الشتاء القاسي والصفاء الذي لا يقارن. كانت لحظة من السلام الحقيقي، حيث انقطعت كل صلة مع العالم الخارجي، ولم يبق سوى نحن وهذه الطبيعة وهذا الكرم النادر.

مغارة بيت الوادي: الدليل مفتاح كنز الأرض الخفي

بعد أن ودعنا أم معتز وشكرناها على ضيافتها التي لا تنسى، ووعدناها بالعودة، واصلنا مسيرنا نحو مغارة بيت الوادي، وهي مغارة طبيعية بكر.

عند مدخل المغارة، توقفنا أمام باب حديدي بسيط. هنا، برز دور دليلنا الحقيقي. لم يكن مجرد مرشد، بل كان حارساً لهذا الكنز الطبيعي. قام الأستاذ سامي بإحضار كشافات قوية ليضئ لنا طريقنا داخل المغارة لبدء عملية الاستكشاف.

بداخلها، تحول دليلنا إلى راوٍ شغوف. إنه ذو حس فني وذوق رفيع، يرى في كل صاعدة وهوابط لوحة فنية، وفي كل زاوية قصة تروى. كان يشير بلمسة فنان إلى الأشكال الكهفية التي نحتتها الطبيعة:

  • الصواعد والهوابط: وصفها بأنها “أعمدة القصر البلوري” التي تستغرق قرناً كاملاً لتنمو سنتيمتراً واحداً.
  • الستائر الحجرية: أسماها “ستائر الملكات المتجمدة”، وأخبرنا كيف تشكلت ببطء شديد من تدفق المياه المحملة بالمعادن.
  • أحواض المياه العذبة والجدول العذب الرقراق

كانت المغارة “بكراً” بحق، بفضل رعاية أمثاله الذين يحافظون عليها. بفضله، لم نكن نسير في مغارة، بل كنا نتصفح كتاباً جيولوجياً حياً، ونغوص في تاريخ الأرض، ونستمتع بجولة في معرض فني طبيعي لا يقدر بثمن. كان التشويق يبلغ ذروته عند كل منعطف، حيث تكشف الأضواء عن شكل جديد أكثر إدهاشاً من سابقه.

وليمة العودة: على مائدة أبو يونس وكرم الأرض

بعد أن اكتفينا من استكشاف عجائب المغارة، عدنا إلى مطعم و مسبح الكرم، حيث كانت وليمة غداء تنتظرنا، هي الأخرى هدية من الأرض.

لم تكن وجبة عادية، بل كانت ترويجاً حقيقياً لمنتجات الأرض البكر:

  • مشاوي من لحوم محلية طازجة، مشوية على الفحم بحرفية.
  • سلطة الفتوش الطازج بخضراوات قطفناها للتو، برائحة النعناع والرمان التي تفوح منها.
  • باذنجان مشوي على الطريقة الريفية، وبطاطا مقلية ذهبية مقرمشة.
  • تاجر المائدة كان الشنكليش الأصلي، ذو الرائحة والنكهة المميزتين التي لا تخطئها.

الأجواء حول المائدة كانت عائلية بحق. اجتمعنا عيلة واحدة، نتشارك الطعام والضحكات والأحاديث الجميلة. الكرم كان سيد الموقف، والشعور بالرضا والامتنان يملأ القلوب.

الرحيل: لا وداعاً بل إلى اللقاء

مع اقتراب وقت المغيب، بدأنا نتجهز للعودة إلى دمشق. كانت الشمس تميل نحو الغروب، تلوّن السماء بألوان البرتقالي والأرجواني، وتلقي بظلالها الذهبية على الجبال، وكأنها تودعنا بلمسة جمال أخيرة.

توجهنا بالشكر الجزيل لدليلنا الراقي سامي قيضبان الذي أضاف لرحلتنا بعداً لا ينسى، ولمطعم أبو يونس على حفاوة الاستقبال، ولمدير فندق روز ماري الأستاذ علي ديوب على كرمه، وبالطبع لأم معتز التي استقبلتنا في فردوسها الخاص.

ركبنا الباص ونحن نحمل في صدورنا غنىً روحياً ونفسياً لا يوصف. لم تكن الرحلة مجرد نزهة أو استراحة، بل كانت غذاء للروح. كانت علاجاً من ضغوط الحياة، وتذكيراً بجمال بلدنا سورية التي وهبتنا من خيراتها ومناظرها وأكرام أهلها ما يجعلنا نفخر بانتمائنا إليها.

عدنا إلى “شامنا” دمشق، وكل منا يعبق بالفرح والسعادة والذكريات التي ستظل محفورة في القلب والعقل إلى الأبد. رحلة دريكيش لم تنتهِ، بل أصبحت جزءاً منا، حكاية سنرويها بأحرف من نور، ووعداً نعاهد أنفسنا عليه بالعودة مرة أخرى إلى أحضان طبيعة سورية، إلى حصن سليمان الشامخ، إلى غابات النبي متى الهامسة، إلى مغارة الأسرار، وإلى ضفاف نهر أم معتز وكرمها الذي لا ينضب. كانت أكثر من رحلة… كانت رسالة حب من الأرض إلى أبنائها

إعداد 

المهندسة نجاة العلي 

الكوتش بلال المصري

Tags: حصن سليماندريكيشسد دريكيشعرزال الضيعةمسبح و مطعم الكرممغارة بيت الوادي
ShareSendPinSend
Previous Post

مسير يبرود… حين تمشي على خطى التاريخ وتتنفس سحر الجغرافيا و دفء الأهل 20-06-2025

Next Post

رحلة إلى قلب الجمال: مصياف ووادي العيون حيث تروي الحجارة قصصًا وتغني الجبال أناشيد الألفة 12-13 /09/2025

Related Posts

مسير دروبنا وأصدقاء السبكي في دمشق القديمة 11-10-2025

مسير دروبنا وأصدقاء السبكي في دمشق القديمة 11-10-2025

16 أكتوبر، 2025
أربعمئة درجة نحو السلام: تجربة روحانية في دير مار موسى 3/4/10/2025

أربعمئة درجة نحو السلام: تجربة روحانية في دير مار موسى 3/4/10/2025

7 أكتوبر، 2025
رحلة إلى قلب الجمال: مصياف ووادي العيون حيث تروي الحجارة قصصًا وتغني الجبال أناشيد الألفة  12-13 /09/2025

رحلة إلى قلب الجمال: مصياف ووادي العيون حيث تروي الحجارة قصصًا وتغني الجبال أناشيد الألفة 12-13 /09/2025

19 سبتمبر، 2025
مسير يبرود… حين تمشي على خطى التاريخ وتتنفس سحر الجغرافيا و دفء الأهل 20-06-2025

مسير يبرود… حين تمشي على خطى التاريخ وتتنفس سحر الجغرافيا و دفء الأهل 20-06-2025

6 يوليو، 2025
Load More

اترك تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

مؤسسة إجتماعية سياحية ترفيهية غير حكومية..
مشي وترحال وتخييم.. (قيد الترخيص)

التصنيفات الأساسية

  • تاريخنا و آثارنا
  • حكاياتنا بحاراتنا
  • سهولنا و جبالنا
  • مستوى الصعوبة
    • مستوى مبتدئ
    • مستوى متقدم
    • مستوى متوسط

الانستغرام

    Go to the Customizer > JNews : Social, Like & View > Instagram Feed Setting, to connect your Instagram account.

أحدث المقالات

مسير دروبنا وأصدقاء السبكي في دمشق القديمة 11-10-2025

مسير دروبنا وأصدقاء السبكي في دمشق القديمة 11-10-2025

16 أكتوبر، 2025
أربعمئة درجة نحو السلام: تجربة روحانية في دير مار موسى 3/4/10/2025

أربعمئة درجة نحو السلام: تجربة روحانية في دير مار موسى 3/4/10/2025

7 أكتوبر، 2025
No Result
View All Result
  • التصنيفات
  • حكاياتنا بحاراتنا
  • تاريخنا و آثارنا
  • سهولنا و جبالنا
  • الأرشيف
  • اتصل بنا
  • عن المدونة

© 2024 Droopna - Designed & By Najat Al-Ali & Bilal AL-Masri & Muteaa Al-tahaanJegtheme.